هو من أهم معالم السياحة في القاهرة التي تتمتع بتصميم إسلامي مهيب ترجع جذوره إلى زمن المماليك وبالتحديد بالقرن 14 في عهد مؤسسه السلطان حسن المملوكي.
يكتسب مسجد السلطان حسن أهمية خاصة إلى جانب جمال وفخامة تصميمه المعماري، من كونه مُصنّف كواحد من أكبر مساجد العالم، إلى كونه كان ولا يزال واحدًا من أهم مدارس العلم الشرعي في مصر على خلفية المذاهب الأربعة، لذا يُطلق عليه في كثير من الأحيان مدرسة السلطان حسن بدلًا من مسجد.